تم تحويل الصوت الي نص باستخدام الاداة riverside.fm وهي تحول اللغة العربية بنسبة تزيد عن ٨٥ بالمائة

فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال...

: سورة يوسف الآية الثمانون في هذه الآية الكريمة تعدت ألفاظ ورد فيها تنوع قرائي بين القراء العشرات من طريق الشاطرية والدراء قوله تعالى استيأسوا قرأ البزي بخلف عنه بتقديم الهمزة واجعلها في موضوع الياء مع إبدالها ألفا وتأخير الياء وجعلها في موضوع الهمزة فيصير النطق بألف بعد التاء المفتوحة وبعدها ياء مفتوحة هكذا

فلم استيس وقرأ الباقون بياء ساكنة بعد التاء وبعد الياء الساكنة همزة مفتوحة وهو الوجه الثاني للبزين هكذا فلم استيأسوا مع مرعات أن ورشا يقرأ بالتوسط والطول في اللين في الحالين هكذا فلم استيأسوا هذا هو التوسط أما الطول فهكذا فلم استيأسوا ومع مراعاة أن حمزة يقف بوجهين له النقل وهو نقل حركة الهمزة إلى الياء مع حذف

الهمزة فيصير النطق الياء المفتوحة بعد التاء وبعد الياء المفتوحة السين المظمومة هكذا فلما استياسوا الوجه الثاني هو الادغام يعني إبدال الهمزة ياءً مع ادغام اليائ التي قبلها فيها فيصير نطق بيائ واحدة مفتوحة مشددة بعد الثاء وبعد اليائ المذكورة سين مظمومة هكذا فلما استيس دليل خلاف البزي في كلمة استيأس قول الإمام

الشاطبي ويأس معا واستيأس استيأس وتيأس خلب عن البز بخلف وأبادل ودليل التوسط والطول لورش في حرف اللين قول الإمام الشاطبي وإن تسكن اليا بين فتح وهمزة بكلمة نواة فوجهان جمنا بطول وقصر وصل ورش ووقفوه والمراد بالقصر هنا التوسط حيث إنه ذكر بعد الطول فالتوسط أقصر من الطول دلل مخالفة أبي جعفر لورش قول الإمام بن الجزلي

وبعد الهمز واللينو الصلاة هو معطوف على قول الناظم ومن فصل قاصراً ألا يحز ودليل النقر لحمزة وقفاً قول الإمام الشاطبي وحرك بما قبله متسكناً وأسقطه حتى يرجع اللفظ أسهلاً ودليل الإدغام لحمزة وقفاً قول الإمام الشاطبي وما واو نصلي تسكن قبله أو الياف عن بعض بلد غام حملا ودالل بخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام بن جزري

فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس في الحالي قوله تعالى منه خلصوا في حال الوصل يقرأ ابن كثير بصلة هائي الضمير هكذا منه خالص ويقرأ الباقون بعدم الصلة وصلا هكذا منه خالص يقول الإمام الشاطبي ولم يصلوها مضمر قبل ساكن وما قبله التحريك للكل وصلا وما قبله التسكين لابن كثيرهم قوله تعالى قال

كبيرهم وقوله خير يقرأ ورش في الحالين بترقيق الرائم كلمة كبيرهم هكذا قال كبيلهم وله في حال الوصل الترقيق في كلمة خير هكذا وهو خير الحاكمين يقول الإمام الشاطري ورقق ورش كل رائن وقبلها مسكرة نياء أو الكسر موصلا وقرأ الباقون بتفخيم الرائن كلمة كبيرهم في الحالين هكذا قال كبيرهم و لهم التفخيم أيضا في حال الوصل في كلمة

خيرها كذا خير الحاكمين أما في حال الوقف على كلمة خير فالقراء جميعا يقفون بترقيق الراء في وجه الوقف بالسكون المحض وفي وجه الوقف بالإشمام فنقف بالسكون المحض لكل القراء هكذا خير أما في حال الوقف بالرو فكل يقف حسب مذهبه في الوصل فلورش الوقف بالروم مع الترقيق حيث إنه رقق وصلاء أما باقي القراء فإنهم يقفون حال الروم

والتفخيم لأنهم يفخمون الراء وصلاء دليل الوقف بالترقيق في حال الوقف بوجه السكون المحق أو الإشمام قول الإمام الشاطبي وَلَكِنَّهَا فِي وَقَافِهِمْ مَّعَ غَيْرِهَا تُرَقَّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أو مَا تَمَنْيَلَ أو اللِّياءِ تَأْتِيهِ بِالسُّكُونِ وَدَلِيلُ أُقُوفِ الْقُرَّاءِ حَالَ الرَّومِ كَقِرَاءَتِهِمْ فِي

الْوَصْلِ قَوْلُ الإمام الشاطبي وَرَومُهُمْ كَمَا وَصْلِهِمْ فَلُّ الذَّك ودليل مخالفة أبي جعفر لورش في ترقيق الراء قول الإمام ابن اللزلي كقال نراءات ولا مات نتلها ودليل دخول الروم والإشمام في الحرف المرفوع قول الإمام الشاطبي وفعلهما في الضم والرفع وارد والمراد بقوله وفعلهما الروم والإشمام أما السكون المحد

فإنه هو الأصل في حال الوقف يقول الإمام الشاطري ونسكان أصل الوقف وهو اشتقاقه من الوقف عن تحريك حرف تعزل قوله تعالى كبيرهم ألم ميم جمع بعدها همزة قطع يقرأ بصلتها بواو حال الوصل قولا واحدا ورش وبن كثير وأبو جعفر وليقالون الإسكان والصلة ويقرأ باقي القراء بإسكان ميم الجمع في الحالين ومعهم أصحاب الصلة في حال الوقف ومن

يقرأ بالصلة يقرأ وفق مذهبه في المد الجائز المنفصل فنقرأ لورش طول معصلة هكذا قال كبيرهم ألم تعلموا ونقرأ لابن كثير وأبي جعفر بالقصر هكذا قال كبيرهم ألم تعلموا ومعهما قالون في وجه القصر معصلة وليقالون معصلة التوسط أيضا هكذا قَالَ كَبِيرُهُ مُؤَنَمُ دَرِيلُ الصِّلَةِ لِأَصْحَابِهَا قَوْلُ الإِمَامِ الشَّاطِبِي

وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكًا وَقَالُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلَاءٍ وَمِنْ قَبْلِ هَمْزِ الْقَطْعِ يَصِلَّهَا لِوَرْشِيمِ وَأَسْكَنَهَا الْبَاقُونَ بَعْدُرِ تَكْمُ وسيتضح بعد قليل مذاهب القراء في المد الجائز منفصل مع ذكر الأدلة ولكلف عن حمزة في الحالين وجهان له ترك السكت وله السكت هكذا

قال كبيرهم ألم تعلموا كذلك إن وقف على كلمة ألم هكذا قال كبيرهم ألم أما خلاد فليس له في الحالين إلا ترك السكت دليل السكت لخلف عن حمزة قول الإمام الشاطبي وعنده رواه خلف في الوصل سكتا مقللا ودليل ترك السكت له قوله وبعضهم ندلّا من التعاريف عن حمزة تلاء وشيء وشيء لم يزدأ فيلاحظ أن السكت ذكر له في المذهب الأول ولم يذكر له

السكت في المذهب الثاني كما يلاحظ أن خلادا لم يذكر له سكت في المذهبين ولا ينقل أحد من القراء إلى ميم الجمع يقول صاحب إتحاف البريّة ولا نقل في ميم الجميع لحمزة بل الوقف حكم الوصل فيما تنقل دلل مخالفة خلف العاشر لحمزة من رواية خلف عنه قول الإمام ابن الاجزالي فشاو حقاق همز الوقف والسكت أهملاء وبعض العلماء يجوز السكت

لإدريس في الحالي قوله تعالى تعلم أن مد جائز مفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعقوب ويقرأ قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالطول يقول الإمام الشاطبي إذا أرف أو ياؤها بعدك الصوة أو الواو عن ضم لك الحمزة ولا فإن

ينفصل فالقصر بادره طالما بخلفهما يرويك درا ومخضلا ويقول الإمام ابن الجزلي ومدهم وسط ومنفصل قاصرا ألا حز ويقول صاحب إتحاف البلية ومنفصل أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم تلا بأربعة ثم الكسائي كذا جعلا قوله تعالى أباكم قد وقوله عليكم موفقة وقوله فردتم في عند الوصل يقرأ ابن كفير ابو جعفر بصلة ميم الجمع قولا

واحدا ولقالول الاسكان والصلة ويقرأ باقي القراء باسكان ميم الجمع وصلاء وعند الوقف يكف القراء جميعا باسكان ميم الجمع الصلة لأصحابها هكذا أباكم قد عليكم موثقا فرقتم في يقول الإمام الشاطب وصل ضممي من الجمع قبل محرك دراكن وقالون بتخييري جلا يقول الإمام ابن الجزري وصل ضممي من الجمع أصل قوله تعالى قد أخذ وقوله فلن أبرح

يقرأ ورش من أقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذ في الهمزة في الحالين هكذا قد أخذ فلن أبرح يقول الإمام الشاطبي وحرك الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا دلوم خالفة أبي جعفر لورش في النقل قول الإمام ابن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدأ ولد أن أبد الأم ملأ به نقل ولخالفنا الحمزة في حال الوصل ترك السكت

والسكت هكذا قد أخذ عليكم فلن أبرح الأرض حتى قد أخذ عليكم فلن أبرح الأرض حتى وفي حال الوقف له ثلاثة أوده له النقل وترك السكت والسكت هكذا قد أخذ قد أخذ قد أخذ فلن أبرح فلن أبرح فلن أبرح أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا ترك السكت وفي حال الوقف له وجهال فقط له النقل وترك السكت داريل النقل لحمزة من الروايتين وقفا قول

الإمام الشاطلي وعن حمزة في الوقف خلف والكلام معطوف على النقل في قول الناظم وحرك لورش كل ساكر ناخر صحيح بشكل الهمز وحذف مسهلا ودليل السكت لقلف عن حمزة في الحالين القول الإمام الشاطرعي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا أما دليل ترك السكت له فقول الإمام الشاطبي ومعضهم لدلّا من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيء لم يزد

فيلاحظ أن السكت ذكر لخلف في المذهب الأول ولم يذكر له سكت في المذهب الثاني أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهبين دانيل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام بن الجزري فشاو حقق همز الواقف والسكت أهملا وبعض العلماء يتوز السكت لإدريس في الحالي قوله تعالى يوسف فلا يقرأ السوسي بإضغام الفاء من كلمة يوسف في الفاء من كلمة فلا

هكذا في يوسف فلا ويقرأ الباقون بالإضغار هكذا يوسف فالاً دارل الإدغام للسوسي قول الإمام الشاطبي وما كان من مثلين في كلمتينهما فلا بد من إدغام ما كان أولا كيعلم ما فيه هدى وطبع على قلوبهما والعفوة مرتمثلا إذا لم يكنت مخبر أو مخاطم أو المكتسي تنوينه أو مثقلا ككنت ترابا أنت تكره واسع عليم وإيضا تم مميقا تمثلا درل

مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام بن اللزلي وبالصاحب دغم حط وأنساب طب نسبحك نذكرك إنك جعل خلف ذاولا بنحل قبل مع أنه النجم مع ذهب كتاب بأيديهم وبالحق أولا إلى آخر الباب قوله تعالى الأرض يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا أبا راحى الأرض يقول الإمام الشاطبي وحرك لورش كل ساكن ناخر

صحيح بشكل الهمز وحذف همس إلى دالل مخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام ابن الديزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ورد أن أبدل أم من أبه انقلا وفي حال البدء بكلمة الأرض مع وجه النقل يكون لورش وجهان له أن يبدأ بهمزة الوصل وله أن يبدأ باللام هكذا أنا رب لرب يقول الإمام الشاطري و تبدأ بهمز الوصل في النقل كله وإن كنت

معتدًا بعارضه فلا و لخلفنا عن حمزة في حال الوصل السكت قولا واحدا هكذا أبا رحل أرض حتى و لخلاد في حال الوصل السكت وتركو أما في حال الوقف لحمزة من الروايتين النقل والسكت هكذا أبا رحل أرض أبى رحل أرض ولا يقرأ خلاد في حال الوقف بوجه ترك السكت داريل النقل لحمزة في حال الوقف من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في

الوقف خلف ومعطوف على النقل في قوله وحرك الورش كل ساكل ناخر صحيح بشكل الهمزي وحذفهم اسئلا وداريل السكت لحمزة من الروايتين قول الإمام الشاطري وبعضهم لدلامل التعريف عن حمزة انتلا وشيء وشيء لم يزد أما دليل ترك السكت لخلاد فقول ناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ومن هذا الدليل يؤخذ السكت أيضا لخلف عن حمزة وبناء

على ما سبق فالسكت على الذكرى لخلف من المذهبين أما خلاد فذُكِر له من قول الناظم وبعضهم ندلَّام التعاليف عن حمزة انتلا ولم يذكر له في المذهب الأول في قول الناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا والجدير بالذكر أنه عند الابتداء بوجه النقل لحمزة يكون له الوجهان الجائزان لورش في حال البدء مع وجه النقل ومعلوم أن وجه

النقل لحمزة إنما هو في حال الوقف فقط ودلو مخالفة خلف العاشر حمزة قول الإمام بن اللزري فشاو حقق همز الوقف والسكت أهملاء وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس قوله تعالى يأذن يقرأ ورش والسوسي وأبو جعفر بإبدال الهمزة في الحالين و لحمزة الابدال وقفا فقط الابدال هكذا يا ذن و يقرع الباقون بالحمز و معهم حمزة في حال الوصل فقط

الحمز هكذا يأذن لي داريل الابدال لورش القول الإمام الشاطبي إذا سكنت فاء من الفعل همزة فورش يريها حرف مد مبدلا سوى جملة الإيواء وداريل الإبدال للسوسي قول الإمام الشاطبي ويوبدار للسوسي كل مسكن من الهمز مدًا غير مجازو منهم لا وداريل الإبدال لحمزة وقفًا قول الإمام الشاطبي فأبدله عنه حرف مدٍ مسكنا ومن قبله تحريكه قد

تنزلا أما داريل الإبدال لأبي جعفر فقول الإمام ابن الجزري وأبي دلًا إذاً غير أنبئهم ونبئهم فلا ودليل تحقيق الهمز ليعقوب مخالفة للسوسي قول الإمام ابن الزري وساكنه حقق حماه ودليل مخالفة خالف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الجزري فشاو حقق همزا وقاف وسكت أهملا قوله تعالى يأذن لي يقرأ السوسي بإدغام النون من كلمة يأذن في

اللام من كلمة لي هكذا يا ذلي يقول الإمام الشاطلي ومهما يكون كلمتين فمدغم أوى إلى كلم البيت بعد عالا الولى شفا لم تضق نفسا بها رمد واضن ثوى كان ذا حسن سأى منه قد جلى إذا لموا نوا أو يكنت مخاطب وما ليس منجزوما ولا متثكلا ثم قال وفي اللام راء وهي في الرا وإظهراء إذا فتحا بعد المسكن منزلاء سوى قال ثم النون تدغم فيهما على

إفر تحريك سوى نحن مسجلاء فقول الناظم فيهما الضمير يعود على اللام والرا ومعلوم أن الذي يختص بالإدغام إنما هو السوسي عن أبي عمر يقول الإمام الشاطري ودونك لدغام الكبير وقطبه أبو عمر البصري فيه تحفل ويقول صاحب إتحاف البريه ولدغام بالسوسي خص ذل مخالفة يعقوب للسوسي في الإدغام قول الإمام بن الجزلي وَبَالصُّوَحِبِ

تِغِمْحُطُ أَنْ سَابَطُ النُّسَبِّحَكْنَا ذْكُرَكِ إِنَّكِ جَعَلْ خُلْفُ ذَا وِلَا بِنَحْلِنْ قِبَلْ مَعْ أَنَّهُ النَّجْمِ مَعْ ذَهَبَ كِتَابَ بِأَيْدِهِمْ وَبِالْحَكِّ أَوْوَلَى قوله تعالى لي أبي يقرأ المدنيان وأبو عمر بفتح الياء من لوض لي في حال الوصل هكذا لي يا أبي يقول الإمام الشاطبي وعنه ور البصري

ثمان تنخلا بيوسف إن الأولان وني بها والضمر في قول الناظم وعنه يعود على نافع المذكور في قول الناظم ليبلوني معه سميلي لنافع ودلل فتح اليائل أبي جعفر قول الإمام ابن اللزلي كقالون قد ويقرأ الباقون بإسكان الياء وصلا وكل من يقرأ بإسكان الياء وصلا يكون المد له مدا جائزا منفصلا فيقرأ ابن كثير ويعقوب بالقصر ويقرأ بالتوسط

ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر ويقرأ بالطول حمزة يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أوياؤها بعد كسرة أو الواء عن ضم لقي الهمزة طولا فإن ينفصل فالقصر بادله طالبا بخلفه ما يروي كدرا ومخضلا ويقول الإمام ابن الدزلي ومده موسطما فصل قاصرا على حز ويقول صاحب إتحاف البلية ومنفصلا أشبع لورش وهمزة كمتصل والشام مع عاصم تلا

بأربعة ثم الكسائي كذا جعلا دلل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام بن الجزري واسكن الباب حملا سواء عند لام العرف إلا النداء وغير محيايا من بعد اسمه قوله تعالى أبي أو يقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمر بفتح ياء الإضافة وصلا هكذا أبي يا أو يقول الإمام الشاطري فتسعون مع همز لفتح وتسعها سما فتحها إلا مواضعهم ملاء ويقول

الإمام ابن الجزلي كقالون أد ويقرع الباقون بإسكانياء الإضافة واصلع ومن ثم يكون المد لهم من قبيل المد الجائز المنفصل فيقرأ يعقوب بالقصر ويقرأ بالتوسط ابن عامر وعاصم الكسائي وخلف العاشر ويقرأ بالطول حمزة وسبق ذكر الدليل دليل مخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام ابن الجزري واسكن الباب حملا سواء ان دلام العرف إلا النداء

وغير محيايا من بعد اسمه ومعلوم أن القراءة جميعا يقفون بإسكالياء سواء في كلمة لي أو في كلمة أبي فنقف هكذا لي وهاكذا أبي ومناءا على ما سبق فالمدنيان وأبو عمر يقرأون بفتح لياء في الموضعين هكذا لي يا أبي يا أو ويقرأ ابن كثير بإسكان الياء في الموضع الأول وبفتحها في الموضع الثاني هكذا لأبي ياءو ويقرع الباقون بإسكان

الياء في الموضعين قوله تعالى وهو يقرأ قالون وأبو عمر وأبو جعفر والكسائي بإسكان الهاء هكذا وهو خير ويقرأ الباقون بضمها هكذا وهو خير يقول الإمام الشاطري وهو بعد الواو والفاولامها وهو أسكن راضيا باردا حلا ويقول الإمام ابن الدزلي هو وهي يمله ثمه اسكنا أدأ ودل المخالفة يعقوب لأبي عمر قول الإمام ابن الدزلي وَحُمِّلَا

فَحَرِّكُ وفي حال الوقف على لظ وهو يقرأ يعقوب بإلحاقها إسكتها كذا وهوه ويقرأ الباقون بعدم الالحاق يقول الإمام ابن الجزري ولمحلا وسائرها كالبز مع هو وهي هو معطوف على قول الناظم وقف يا أبه بالهاء